هذا الشعار النبيل الذي هتفت به حناجر العراقيين الشرفاء يستغله مقتدى الصدر، أقذر عملاء إيران في العراق وأخطرهم، ليسوّق نفسه إلى محيط عربي يكره عدوانية إيران وعملاءها ولكنه جاهلٌ بحقيقة ما يجري في هذا البلد، بوابة العرب الشرقية وخط الصد الأول بوجه المشروع الفارسي العنصري الارهابي الطائفي التوسعي.
المبدع عماد حجاج لخّص الموضوع فكانت هذه اللوحة المعبرة