صبحي غندور
عامٌ مضى على وجود دونالد ترمب في "البيت الأبيض". عامٌ كان حافلاً بالمواقف المتناقضة لترمب تجاه جملة من القضايا الدولية، لكن ليس تجاه (إسرائيل) ومصالح حكومة نتنياهو تحديداً، حيث كانت بالنسبة لترمب هي "إسرائيل أولاً"!. فشعار "أميركا أولاً" الذي رفعه ترمب في حملته الانتخابية، وكرّره ويكرّره في أكثر من مناسبة، هو عكس الواقع والممارسة العملية لسياسة إدارته.





