ترجمة: حامد أحمد
بعد أسابيع من انتهاء معركة الموصل استقل مدير مدرسة ثانوية عربته متوجهاً من بيته في الساحل الأيسر إلى الساحل الأيمن لمطالعة الحطام الذي طال المدرسة التي قضى عمره يعمل فيها.
وتقع مدرسة الثانوية الشرقية بمحاذاة المدينة القديمة ويعود تاريخ بنائها الى العهد العثماني.