مثنى عبدالله
عندما يتحول بلد ما الى مجموعة كونتونات عرقية وطائفية وإثنية، فإن القوى الوجاهية في هذه التصنيفات تتبنى فرضية القوة كعامل ردع للآخرين، وغالبًا ما يأتي اكتساب القوة من الفضاء الاقليمي المتناغم مع هذه الهويات. هذه الحالة باتت مزمنة في العراق منذ العام 2003 وحتى اليوم.