فجَّرت المجلة الفرنسية الفصلية "التحقيقات الكبرى XXI" مفاجأة مدوية بنشرها تحقيقاً مطولاً عن علاقة الأجهزة السرية السورية في عهد الرئيس الراحل حافظ الأسد، بالقيادي الأمني النازي الكبير، ألويز بورنر، أحد أشهر الناجين من المحاكمات والملاحقات التي طالت المسؤولين الأمنيين النازيين بعد الحرب العالمية الثانية.




