الصورة: الرايات الطائفية ترافق القوات الحكومية في كل مكان. أرشيفية.
باسل محمد
أثارت المصالحة بين تيار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر وبين فصائل الحشد الشعبي الشيعية المدعومة من ايران، في ضوء اجتماع الطرفين في مدينة النجف، قلق الأوساط الشعبية والسياسية في بغداد، رغم أن الخطوة تعزز من التفاهمات السياسية في الوضع العراقي الذي يعاني أصلاً من خلافات وانقسامات واسعة.