30 سعودياً، بينهم أكاديميون وعسكريون ومحلل اقتصادي ومدير فرع مصرفي، نجحت جمهورية الوليّ الفقيه في جرهم إلى مستنقع الخيانة، عبر تجنيدهم للتجسس لحسابها على حساب وطنهم وأمنه، لكنّ المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، الذي التقى العدد الأكبر منهم، أخفق في الوصول إلى أهدافه هذه المرة، وبات عليه أن يواجه، عدا الخيبة، مقصلة القضاء السعودي.





