تحضر السلطات الميانمارية بإقليم أراكان لحصر أئمة المساجد واستيفاء بياناتهم الشخصية والحالة الاجتماعية ومكان تلقي التعليم، والتحقيق في الأنشطة التي يمارسونها، في خطوة استفزازية تندرج ضمن مسلسل سياسة التضييق الممارسة بمنهجية ضد المسلمين وتقييد الحريات الدينية أمامهم.





