استمرار التوتر في ولاية كنتاكي: إصابة 7 بالرصاص في احتجاجات على مقتل امرأة سوداء

قالت الشرطة الأميركية اليوم الجمعة إن سبعة أشخاص أصيبوا بالرصاص أحدهم على الأقل في حالة حرجة بعد احتجاجات في لويفيل بولاية كنتاكي على مقتل امرأة سوداء تدعى بريونا تايلور بالرصاص في شقتها في آذار/مارس.

وقال لامونت واشنطن المتحدث باسم شرطة لويفيل في بيان عبر البريد الإلكتروني إن الوضع في وسط المدينة “لا يزال مضطربا وآخذا في التطور”.

وذكرت الشرطة أنها لم تطلق أي رصاصة في الواقعة لكنها ألقت القبض على بعض الأشخاص. وفي وقت سابق كتبت على تويتر أن هناك حشدا كبيرا من الأشخاص يتجمعون في منطقة وسط المدينة.

ونشر جريج فيشر رئيس بلدية لويفيل في وقت متأخر من أمس الخميس على تويتر ما قال إنه منشور كُتب نيابة عن والدة تايلور يحث المحتجين على الالتزام بالسلمية.

وكتب في تغريدة: “نتفهم ما يجيش في الصدور من انفعالات”.

يتزامن إطلاق النار في لويفيل مع تصاعد احتجاجات منفصلة في منيابوليس بعد وفاة رجل أسود شوهد في مقطع مصور يكافح لالتقاط أنفاسه بينما يجثم رجل شرطة أبيض بركبته على عنقه.

واستدعى حاكم ولاية مينيسوتا تيم والتز يوم الخميس الحرس الوطني بعد أن اندلعت أعمال شغب في أجزاء من مدينة مينيابوليس في أعقاب وفاة رجل أسود كان محتجزا لدى الشرطة.

وقال والتز في أمر تنفيذي: “لسوء الحظ، شارك بعض الأفراد في نشاط غير قانوني وخطير، بما في ذلك الحرق العمد وأعمال شغب ونهب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة”.

المصدر

comments powered by Disqus
خدمة RSS LinkedIn يوتيوب جوجل + فيسبوك تويتر Instagram

عدد الزوار :133,413,364

تطبيق الموبايل

-->

آخر الزيارات

مساحة اعلانية

الأكثر قراءة

الأكتر مشاهدة

تابعنا على "فيس بوك"