سعود بن صالح المصيبيح
لا أعلم كم من السنوات مرَّت على فراقنا! ولا أعلم لماذا لا أستطيع الإجابة عن هذا السؤال؟!
ربما لأنني لست من الذين يجيدون التعامل مع الأرقام والحسابات! وربما لأنني لا أريد أن أعدَّ هذه السنوات! وربما لأنني لا أريد أن أعترف بهذه الحقيقة المُرة!