ترمب: إلعب يا كيم فأنا لا أراك!

لا أحد يدري ماذا يريد الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحديدا من صديقه اللدود كيم جونغ أون، لكن يبدو أن بقاء الوضع في شبه الحزبرة الكورية كما هو عليه يخدم سياسته في ابتزاز حلفاء بلاده.

يظهر ذلك جليا في تصريحه الأخير الذي قال فيه إن المباحثات جارية مع كوريا الجنوبية لزيادة ما تقدمه من أموال نظير حمايتها من كوريا الشمالية.

ترمب على ما يبدو يريد من زعيم كوريا الشمالية أن يكف عن تهديد بلاده، فيما يستخدم تهديده لجيرانه لجني أقصى ما يستطيع من فوائد وأرباح!

المصدر

comments powered by Disqus
خدمة RSS LinkedIn يوتيوب جوجل + فيسبوك تويتر Instagram

عدد الزوار :133,412,180

تطبيق الموبايل

-->

آخر الزيارات

مساحة اعلانية

الأكثر قراءة

الأكتر مشاهدة

تابعنا على "فيس بوك"